منتديات فلسطين في القلب
¨°•√♥ منتديات¨°•√♥"
¨°•√♥ فلسطين في القلب ¨°•√♥"
ياهلا وسهلا بكم في ّّّ
نتمني قضاء وقت ممتع في رحاب هذا الصرح المتواضع ..
فأهلا وسهلا بكم
¨°•√♥ فلسطين في القلب ¨°•√♥"


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات فلسطين في القلب
¨°•√♥ منتديات¨°•√♥"
¨°•√♥ فلسطين في القلب ¨°•√♥"
ياهلا وسهلا بكم في ّّّ
نتمني قضاء وقت ممتع في رحاب هذا الصرح المتواضع ..
فأهلا وسهلا بكم
¨°•√♥ فلسطين في القلب ¨°•√♥"
منتديات فلسطين في القلب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

لحظة موت/ بقلم الأسير : مصطفي علي رمضان

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

لحظة موت/ بقلم الأسير : مصطفي علي رمضان Empty لحظة موت/ بقلم الأسير : مصطفي علي رمضان

مُساهمة من طرف روح فلسطين 31/03/10, 10:34 pm

لحظة موت/ بقلم الأسير : مصطفي علي رمضان C8e41bfc77353542c4f1ef33d7f53f142615380810

كثيرا ما نسمع عن العنف المفرط والذي تستخدمه
مصلحة السجون ضد الأسري بشكل عام والأسري الأمنيين
بشكل خاص ونسمع بذلك من خلال التقارير الحقوقية للمؤسسات ذات الشأن ولكن من
خلال هذه الشهادة الحية والتي سأقدمها علي شكل قصة قصيرة حدثت معي شخصيا
سأشرح ذلك عمليها لتكون شاهدا علي قسوة و صلف السجان

في مطلع العام 2004 بدأنا نسمع ونشاهد عبر
شاشات التلفزة عن استحداث مصلحة السجون لفرقة جديدة تعالج قضايا التمرد
داخل السجون وهذه المجموعة تسمي بـ ( المتسادا ) .

و متسادا اسم قلعة حاصرها الرومان ففضل فيها
اليهود الانتحار بدلا عن تسليم أنفسهم حسب زعمهم وفي صباح يوم الخميس
الموافق 4/5 الساعة السابعة صباحا استيقظ احد الإخوة علي صوت وقع أقدام يدب
في المردوان فقال كالمعتاد ( إسفرا ) عدد يا شباب , استيقظ الشباب علي صت
يقول لا ليس عدد بل تفتيش أو بلكنة عربية مكسورة ( حبوس ) تفاجأ الجميع
فالكل يعرف جيدا الاتفاق بين السجناء ومصلحة السجون بان التفتيش لا يتم إلا
نهارا في الغرف التي لها فورة أما ليلا فممنوع .

وتعالت الصيحات من هنا وهناك بأنه لا يحق لكم
التفتيش في هذا الوقت .

ضابط الأمن ويدعي إسحاق سويسة وكان برفقته
عشرات السجانين صمم ضابط الأمن علي اقتحام الغرفة وطلب فتح الباب والاقتحام
بقوة , وبالفعل فتح الباب وحاول الدخول ولكن الذي حدث وبدون سابق إنذار أو
تخطيط وجدنا أنفسنا نقفز من أسرتنا وتناولنا كل ما طالته أيدينا من أدوات
الغرفة والأثاث والمعلبات لنقذفها ونرميها في وجوههم واشتد الاشتباك معهم و
أصبحت المعركة داخل الغرفة أو بالأصح في منتصف الغرفة والضرب والقذف لم
يتوقف حتى أتت للحظة الحاسمة حيث كانت علبة بودرة الشوربة أخر العلب
المتبقية في خزانة المطبخ فقذفتها عليهم فاصطدمت بأعلي الباب وانفتحت محدثة
سحابة من الغبار الشديد وعندها من شدة ذعر القوة المعتدية طلب ضابط الأمن
بفتح الغاز المسيل للدموع انطلق صمام الغاز محدثا ذاك الصوت المزعج باعثا
تلك الرائحة الخانقة حارقة العينين قاطعة التنفس عندها وجدنا أنفسنا جميعا
معلقين علي الشباك نطلب الهواء للتنفس دون جدوى , تركت الشباك ناظرا خلفي
فإذا بأحد الضباط ممدا علي الأرض واسمه ( يوسي ) يعاني مما نعانيه الآن
أصبحت القضية معقدة جدا وطرأت أشياء لم تكن في الحسبان نحن الآن نتهم بخطف
ضابط فماذا نفعل تضاربت الآراء في النهاية قلنا نخرجه لهم فنحن قضيتنا
مختلفة ولا نريد أن نعطي المبرر لهم مع إنهم ليسو بحاجة إلي مبرر ليمارسوا
جبروتهم نادي احد الأخوة عليهم وابلغهم بأنه يوجد عندنا ضابط محتجز في
الغرفة افتحوا الباب حتى تخرجوه من عندنا في البداية لم يصدقوا ذلك فقاموا
بعمل عد لقوتهم التي اقتحمت الغرفة وعندما لما يقتنعوا بذلك اخذ احد الضباط
بنفسه ينادي عليهم ويطلب فتح الباب وبالفعل فتحو له الباب فخرج , عندها
قال الجميع ما العمل قال احد الإخوة ما رأيك ي أبو انس ما العمل قلت إن
الفأس قد وقعت في الرأس والآن الله يستر من القادم والآن القمعة قمعة فلذلك
يجب أن نجهز أنفسنا وبالفعل نظفنا الأرض من الزجاج والمعلبات وقمنا بوضع
بعض الفرشات وألواح الخشب علي الباب لتسكيره وقمنا بوضع السيناريوهات
المحتملة ووضعنا خطة دفاعية للمعركة القادمة وانتظرنا لمدة النصف ساعة حيث
قامت القوات خلالها بتجهيز نفسها تمهيدا للاقتحام حيث كان يقف علي رأسها
مدير السجن ومدير مصلحة السجون وعشرات الضباط والشرطة أنا أخذت علي نفس
حماية الباب وقمت بربطه بكابلين من كوابل الكهرباء وانتظرت
, أتت لحظة الحسم وساعة الصفر وتقدمت القوات المسلحة ببنادق الفلفل
والمطاط الحارقين وصلت القوة حتى الباب وحاولت دخول
الغرفة ولكن الباب مربوط وأنا أقف خلفه ممسكا بالفرشات وألواح الخشب ولكن
القوة لجأت إلي سحب الباب بالقوة وقامت بمد مقص من مقصات الحديد الكبيرة
حتى وصلت إلي الكابل وقامت بقطعه وفتح جزء صغير من الباب وقامت برمي قنبلة
صوتيه تحت قدمي , انفجرت القنبلة محدثة صوت مدوي مما أصابني بفقد الوعي
المؤقت حيث وجدت نفسي بعدها ملقا علي الأرض ويقف فوقي جندي مدرع ومقنع يحمل
سلاحه المطاطي ويطلق رصاصاته بجنون ذكرني بجنون أفلام الغرب الأمريكي في
محاربة الهنود الحمر استمرت الطلقات تندفع من البندقية وانا محاولا الدفاع
عن نفسي دفاع اليأس وأتذكر نفسي الآن وأنا أسبح علي الأرض كالطفل الصغير
محاولا الاحتماء من الطلقات حتى وصلت إلي أخر الغرفة فوجدت الشباب نصفهم
مختبئ في الحمام والباقي مختبئ في البرش الأخير للغرفة وصلت إلي البرش
الأخير محاولا الدفع بنفسي تحت البرش ولكن الطلقات المنهمرة كالمطر لم
تعطني الفرصة , الصرخات تتعالي وأدوات الغرفة تتطاير وتتفتت من الطلقات حتى
الكراسي البلاستيكية تتفتت كالبسكويت لم يعد أمامنا مكان نختبئ أو نحتمي
به القوت وصلت إلي نهاية الغرفة ونحن نستلقي الواحد فوق الأخر كالطيور
المذبوحة الآن بدأت مرحلة جديدة بدأت القوة تطلب من الاستلقاء علي الأرض
والوجه إلي الأسفل والأيدي خلف الظهور ومن ثم قامت بتكبيلنا من الخلف كنت
الثاني في الدور ومن ثم تم سحبنا إلي خارج الغرفة عبر المردوان حتى غرفة
المراقبة وهذه المسافة والتي تقدر بعشرين مترا يوجد بها عشرات الشرطة
يشكلون صفوفا مزودين بالعصي والهراوات والدروع والجميع ينهال بالضرب
الجنوني المبرح دون التفكير اين توجه الضربات علي الأيدي والأرجل والرأس
والوجه والأماكن الحساس شئ لا يصدق أو قل بل ضرب من الجنون الغير محدود
والمهم قطعت هذه المسافة وانا مجرور علي الأرض مثل الذبيحة والدماء تنزف من
كل مكان من جسدي من الرأس والوجه عندما وصلت إلي نهاية المردوان عند غرفة
المراقبة والتحكم أدركت مدي الضرر والكارثة التي حلت بجسدي المثخن بالدماء
من الضرب بعدها جاءت المرحلة الثانية تم سحبي علي الأرض مجددا قاطعا درجات
الطابق الثاني نزولا إلي الأول ومن قسم إلي قسم الزنازين وطبعا كل هذه
المسافة كانت القوات تقف وتعطي نصيبها من الضرب المبرح , القينا هناك حتى
الانتهاء من كل الأخوة الذين في الغرفة وبنفس الطريقة حتى ولو تفاوتت درجة
الإصابات تجمعنا جميعا في زنزانة هي عبارة عن قفص حديدي يشبه الذي يوجد في
حدائق الحيوانات الجميع يان ويتألم البعض جالس والبعض ملقي علي الأرض غارقا
بدمائه , حضر طاقم من رجالات الإدارة ومعهم طاقم طبي حيث قاموا بكيل
الشتائم علينا وبعد ذلك قاموا بفرز الحالات الصعبة واحضروا النقالات
وأخذوني في هذه المرحلة وانا ملقي علي النقالة تنهال علي اللكمات وضربات
الأرجل المنتعلة البساطير الحديدية دونما الأخذ بحرمة منع التعذيب للأسير
وهو مصاب كما تنص القوانين الدولية , وصلت الي صالة انتظار كانت معدة مسبقا
ومجهزة بالطواقم الطبية والبطاطين والمحاليل المعلقة , القي بي علي الأرض
وباشرت الطواقم عملها بإحصاء الإصابات ونوعيتها ومن ثم تولي آخرون التطهير
والمعالجة وخياطة الجروح وآخرون تولو دور المصورين الذين يوثقون كل شئ من
أول لحظة للهجوم عندما تم الانتهاء مني أخرجوني إلي
صالة أخري وهي صالة زيارة الأهل كانت مجهزة بالنقالات مثل المستشفي
الميداني في طريق العودة أيضا تعرضت للضرب بنفس الطريقة التي تعرضت لها في
طريق الذهاب ألقيت هناك كحال الإخوة الذين معي في الغرفة بعد قليل من الوقت
بدأت الجراح تبرد وبدا الألم يزداد والصدمة تكبر من شدة الإفراط في ممارسة
العنف بدأت حالتي تسوء وبدأت اشعر بفقدان الوعي وعدم قدرتي علي تحريك
أطرافي ( الأيدي والأرجل ) من شدة الضرب بالهراوات وكثرة الطلقات التي وصل
عددها إلي احد عشرة طلقة مطاطية أطلقت علي جسدي من مسافة صفر وبدأت تدب في
جسدي القشعريرة حضر الطاقم الطبي مجددا وقام بفحص مدي استجابة أطرافي لردة
الفعل وقياس النبض والحرارة فقرر الطاقم الطبي إرجاعي مجددا إلي الصالة
الأولي التي تم تقديم العلاج الأولي بها حيث تم تجريدي من الملابس باستثناء
اللباس الداخلي وتم تقديم لي بعض العلاجات بعد إجراء
بعض الفحوصات وقاموا بوضع كيسين من المحلول دفعة واحدة كل واحد تم وصله
بيد , بعد فترة شعرت بالمعاناة الشديدة حيث إنني لم أكن قد دخلت إلي الحمام
قبل المشكلة , وبعد وضع كيسين من المحلول تضاعف الضغط والذي زاد الطين بله
انني كنت قد تلقيت بعض ضربات العصي علي الأماكن الحساسة ( المحاشم )
فأصبحت لا استطيع قضاء حاجتي شعرت بالانفجار حينها حاول الطاقم الطبي
مساعدتي ولكن دون جدوى مكثت بتلك الحالة مدة ساعات حتى تيسرت الأمور بعد
ذلك جزئيا , أرجعوني مرة ثانية الي الصالة الثانية محمولا علي النقالة
مكثنا هناك فترة من الوقت حيث حضر الطاقم الطبي ومعه بعض رجالات الإدارة
وقاموا بإحصاء الإصابات وخرجوا بعد ذلك جاء دور مدير السجن ونائبه حيث
عقدوا لنا محكمة وقاموا بفرض الغرامات علينا والتي بلغت 170الف شيكل مبلغ
ضرب من الجنون والمبرر لذلك عندهم إننا قمنا بتحطيم الأثاث الخاص بالسجن
مضت الساعات ونحن علي هذه الحالة حتى اقترب موعد المغرب ولم يقدم لنا طوال
هذه الفترة شئ من الطعام أو الماء في هذا الوقت حضرت قوات ( نحشون )
المسئولة عن تنقل السجناء بين السجون وبدأت هذه القوات بإخراج الشباب واحد
بعد الأخر بقيت أخيرا لوحدي لأنني كنت بوضع صحي صعب جدا لا استطيع الوقوف
أو المشي حيث إنني كنت مصابا بشكل بالغ جدا قامت قوات نحشون بطلب من اثنين
من الإخوة الحضور لرفع النقالة التي استلقي عليها وبالفعل نفذ الإخوان ما
طلب منهما وقاما برفعي حتى وصلت إلي باب الباص عندها تجمعت قوات النحشون
وقالوا لماذا لا تمشي كالباقين قال لهم الشباب انه مصاب ولا يستطيع الوقوف
والمشي والدكتور وكتب ذلك في تقريره عندها لا ادري هل رأيت أم شعرت أولا
فإذا بضربات الأرجل المنتعلة البساطير واللكمات تنهال علي جسدي المصاب وما
أصعب ان تضرب علي مكان مصاب مسبقا ولم اشعر بنفسي
إلا وأنا ملقي علي أرضية الباص واشعر بان روحي تفارقني وأنفاسي تتوقف
استمرت هذه الحالة لبرهة من الزمن فقام الشباب بمحاولة إحيائي من جديد
بالضرب علي ظهري وصدري ومن ثم قاموا بحملي ووضعي علي المقعد وجلس احد
الإخوة بجانبي حتى يمنع جسدي من السقوط وانطلقت بنا البوسطة الي سجن بئر
السبع استمرت الرحلة ما يقارب الساعة وصلنا بعدها الي سجن بئر السبع سجن
ايشل سئ السمعة قرابة العشاء حيث كانت القوات متأهبة وتنتظر قدومنا طلب منا
تجهيز أنفسنا وذلك حسب ملف الأسر ولونه حسب الخطورة فقلت في نفسي ان الألم
الذي أعاني منه والإصابات لم تكن سوي نقطة في بحر من تلك الضربات التي
تعرضت لها عندما أصعودني إلي البوسطة فطلبت من الشباب مساعدتي بالنهوض
بالفعل وقفت وفضلت النزول مشيا مترنحا علي قدمي المصابتين حيث دخلت إلي
داخل البوابة الداخلية للسجن وهناك كانت حفلة جديدة من الضرب والإهانات لم
استطع وصف نفسي وأنا امشي أما رجالات الإدارة من الذكور والإناث وأنا فقط
باللباس الداخلي وأثار الهراوات تلون وتخطط جسدي والطلقات وكأنني الصق علي
جسدي طابات غولف ولكن الفرق أن طابات الغولف بيضاء أما إصاباتي تسيل منها
الدماء والسوائل وتتسع حتى تصل إلي قطر العشرين سنتمتر فكان المصاب اكبر من
أن يخجل المرء من كونه عاريا بعد ذلك تم نقلنا إلي الزنازين حيث ادخلوا
عندي احد الإخوة لمساعدتي وهو الأخ ( نسيم الكرد )حيث قام بمساعدتي في
الاستلقاء والتقلب في الليل ومن ثم الاعتدال حيث استمر ذلك الحال قرابة
العشرة أيام وأنا عاجز تماما حتى إنني في أول يوم احتجت إلي الماء للشرب
فلم نجد شيئا في الزنزانة نحضر به الماء من الصنبور حيث إنهم قاموا بسحب كل
شئ من الزنزانة لم نجد سوي جردل القمامة وبسبب الحاجة شربت منه , تم عزلنا
في هذا المكان لمدة ثلاثة أشهر تم خلالها حرماننا من الزيارات والكنتينة
وكذلك من زيارة المحامي وحتى الصليب الأحمر تم رفض طلبه بزيارتنا حتى تحسنت
حالتي الصحية بعد انتهاء فترة الثلاثة أشهر تم نقلي إلي قسم عزل أخر اقل
صرامة بالنسبة للقوانين العقابية وهو قسم 4 حيث مكثت هناك مدة ثلاثة سنوات
من ثم عندما تم إغلاق القسم لأسباب الصيانة تم نقلي إلي عزل سجن هداريم قسم
3 وما زلت حتى هذا التاريخ في العزل ...


والحمد
لله الذي لا يحمد علي


مكروه
سواه
روح فلسطين
روح فلسطين
مشرف
مشرف

عدد الرسائل : 1012
العمر : 49
السٌّمعَة : 0
نقاط : 158146
تاريخ التسجيل : 29/01/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

لحظة موت/ بقلم الأسير : مصطفي علي رمضان Empty رد: لحظة موت/ بقلم الأسير : مصطفي علي رمضان

مُساهمة من طرف ابن التحرير 05/04/10, 06:20 pm

شكرا على ما قدمتيمع تحياتي وتقبلي مروري
avatar
ابن التحرير
مراقب
مراقب

عدد الرسائل : 239
العمر : 28
السٌّمعَة : 0
نقاط : 157612
تاريخ التسجيل : 05/01/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

لحظة موت/ بقلم الأسير : مصطفي علي رمضان Empty رد: لحظة موت/ بقلم الأسير : مصطفي علي رمضان

مُساهمة من طرف عاشقة الجوري 08/04/10, 04:17 am

لحظة موت/ بقلم الأسير : مصطفي علي رمضان KjZ03857
عاشقة الجوري
عاشقة الجوري
مدير
مدير

لحظة موت/ بقلم الأسير : مصطفي علي رمضان 7Sm54750


عدد الرسائل : 6312
العمر : 49
السٌّمعَة : 0
نقاط : 189215
تاريخ التسجيل : 07/11/2007

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى