الي عشاق غسان كنفاني
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الي عشاق غسان كنفاني
*[[color:27c6=darkblue:27c6]المقدمه
الحمد لله على نعمائه والشكر على آلائه وصلى الله على سيدنا محمد واسطة عقدة أنبيائه وعلى أله وصحبه وسلم وأوليائه. احمده سبحانه حمداً يكون سبباً مدنياً من رضاه وأشكره شكراً يكون مقرباً من الفوز بمغفرته.
وبعد، فهذا بحث في الأدب العربي الحديث وبالذات في الأدب الفلسطيني تحدثت فيه عن ألام عند الأديب الفلسطيني غسان كنفاني وخاصة في رواياته.
ويبدو أن اكتشاف صورة ألام في رواياته يأخذ شكلاً ما من الصعوبة ولذلك تحتاج إلى البحث الدقيق حتى يتم الكشف عنها وقد تختلط صورة ألام بالمرأة بمختلف أحوالها من أخت أو صديقة أو مناضلة أو غير ذلك والذي يهمنا في هذا البحث هو التقاط صور للام وليس غير.
وقد رجعت في عمل هذا البحث إلى المجلد الأول من الآثار الكاملة وكذلك بعض الكتيبات ولكن الاعتماد الأكبر كان على الآثار الكاملة فتناولت فيه رواياته وحاولت الكشف عن ألام والأمومة فيها مستخدماً في ذلك منهجاً أدبياً كما هو في أدبه فبدأت بالمقدمة وثم علاقة كنفاني بالأم وأثرها على حياته ومدى ارتباطه بها وتأثير ذلك في تشكيل شخصيته الروائية والإبداعية ثم بحثت عن ألام وصورها في رواياته ولتسهيل دراسة الروايات جعلت كل رواية مستقلة عن الأخرى.
ولا يسعني وأنا اعد هذا البحث إلا وان أتوجه بجزيل الشكر إلى الأستاذ الدكتور ياسر أبو عليان على تعليقاته وملاحظاته القيمة والتي أغنت البحث.
*
*
الباحث : ثابت براذعية
*
*
علاقة غسان بالأم
*
إذا نظرنا إلى الظروف التي عاش فيها مناضلنا وأديبنا نجد أنه من أبناء النكبات المتكررة التي عاش فيها شعبه سواء أكان ذلك في* داخل الوطن أو في خارجه، فقد ولد كنفاني في الإضراب الكبير وشهد (الرحيل الأول، وعاش بأس الرحيل الثاني وهزته مشاهد الترويع في جرش وعجلون وحضنته برائحة الحزن والغضب، جال كنفاني كل مدن الغربة، وتعلم وعلم فيها الكثير، بحث في الأرض والسماء والبنادق والأوراق وقال : ((كلها أشياء أدافع بها عن نفسي)) وعاش كنفاني الخيمة والمخيم، وعاش اللجوء والتشرد وارتبط بهذا الشعب بصغاره وكبار، بثواره ومناضليه ووصف الذين لم يحركوا ساكناً إزاء هذا الوضع السيئ، طارد المرتزقة والفارين بأنفسهم لأنفسهم.
وكان للمرأة وخاصة الأم سمة شخصية خاصة في العلاقة معه وعند البحث في الجوانب الشخصية من حياته نلتمس بوضوح شديد وجود الأم وخاصة الأم الفلسطينية وهذا بصورة خاصة وعامة ويمكن لأي باحث أن يلتقط مجموعة من النساء لها أثرها الخاص في حياته فقد التقط من واقعه تلك المرأة التي علمت المناضل والقائد والتي تمثل الشعب والمدرسة وهذه الأم هي (أم سعد) وتقول زوجته في كنفاني : عن أم سعد ( أم سعد صديقة قديمة لنا كانت رمزاً للأم الفلسطينية بل وللمرأة كذلك. في المخيمات وتجسيداً للطبقة العاملة وقال فيها غسان كنفاني أم سعد امرأة حقيقية أعرفها جيداً ومازلت أرها دائماً وأحادثها، وأتعلم منها وتربطني بها قرابة ما ).
فكان لهذه المرأة التي عاش بجانبها سنوات كثيرة مم دفعه إلى التأثر بها وصياغتها في روايته تبقى للأجيال، وترفع كنبض شامخ ممثل أكثر من امرأة واحدة لتصبح برواية فنية واقعية تمثيلاً كاملاً وشاملاً لتلك الطبقة التي قال عنها ( الباسلة والمسحوقة والفقيرة والمرمية في مخيمات البؤس والتي عشت فيها ومعها ولست أدري كم عشت لها).
ولابد أنه كان لأم سعد أثر لا يوصف في بلورة رؤيته عن الثورة والطبقات، فمن خلال دراسة أم سعد نستطيع أن نلمس مدى الإعجاب والافتخار بهذه العلاقة الخاصة مع هذه الحالة الخاصة ولا أدل على ما نقوله، ما قاله هو بنفسه ( لقد علمتني أم سعد كثيراً وأكاد أقول إن كل حرف، جاء في السطور التالية إنما هو مقتنص من بين شفتيها اللتين ظلتا فلسطينيتين رغم كل شيء).
كذلك كان للسيدة الدنماركية دوراً أيضاً في ذات كنفاني فزوجته التي كانت سائحة في مخيمات لبنان والتي استطاع أن يصيغ لها علاقة حميمة مع هذا الشعب فقد أصبحت فيما بعد صديقته الخاصة جداً وبعد ذلك زوجته وأم ولديه فايز وليلى والتي شهدت لحظة انفجار بعدما كانت تشهد كل يوم لحظات ألمه من جراء مرض السكري اللئيم، وقد كان يقوم بترجمة رواياته وقصصه لها حيث تقول:-
( كان غسان يترجم لي كل رواياته وقصصه أثناء كتابتها، كما كنت أطلع على كتاباته السياسية أيضاً وكتب رواية (رجال تحت الشمس) أهداها لي وبين لنا ذلك مدى الارتباط الوثيق بين غسان وزوجته، فلا نعتقد أن هذه المرأة التي شكلت نصفه الآخر لم يكن لها التأثر الكبير عليه بل نرى جازمين أنها ساهمت في صياغته كأديب انتقل من حدود وطنه العربي إلى حدود العالم.
وقد كان له ارتباط وثيق بأخته فايزة وأبنتها لميس حيث كتب لها يقول لقد احترت أيتها الصغيرة ألا أكون منفرجاً وهذا يعني أنني أخذت أن أعيش اللحظات الحاسمة من تاريخنا مهما كانت قصيرة) بهذه الكلمات كتب غسان إحدى رسائله للميس التي كانت مرتبطة به كارتباطه بها حتى في الموت فقد استشهدت معه وتمازج دمه بدمها وكانت لميس بالذات صورة خاصة تمثل بالنسبة له هذا الجيل الذي يصعد، فقد أولاها اهتماماً خاصاً وأخذت من حياته جانباً مهماً فيقول في ذلك “وعندما أعطيك أملي، عندما اجعله وقفاً عليك وعليه، فمعنى ذلك أنني أعطيك حياتي نفسها، يا حياتي نفسها، ومعنى ذلك أنني أعطيك نفسي يا نفسي”.
إن لميس تمثل فيه الحالة الخاصة. والحالة العامة فهي ابنة أخته التي احبها جداً وهي كذلك نموذج مباشر من الحياة الخاصة لأطفال اللجوء الذين لم يروا بيارات يافا، ولم يدخلوا القدس، وانحنى القدر على حياتهم بظله الثقيل وشرفهم لمعترك شرس لم يعدوا فيه ابسط مسميات الطفولة.
ووالدتها هي الأخت الأكبر له كثير ما قال عنها : إنها بمثابة والدته سافرت معه للكويت للعمل معه هناك وقد أهدى لها بعض كتاباته، احب غسان والديه حتى العبادة وكثيراً ما كتب عنها، وقبل أسبوع واحد من حرب حزيران توفيت والدته اثر سكتة قلبية وتصف لنا زوجته مدى ارتباطه بوالدته وحبه لها حيث يقول : "وعلى الرغم من شدة حبه لوالدته إلا انه لم يذرف عليها في جنازتها دمعة واحدة محاولاً بذلك أن يشد من عضد والده وأفراد العائلة".
هذه بعض النساء اللاتي اعجب بهن وتأثر بهن وعند قراءة الروايات المتصلة بهن نلمس مدى تأثيرهن في حياته وتكوينه كإنسان وأديب ومناضل.
*
*سنكمل في ما بعد[/b][/size]
الحمد لله على نعمائه والشكر على آلائه وصلى الله على سيدنا محمد واسطة عقدة أنبيائه وعلى أله وصحبه وسلم وأوليائه. احمده سبحانه حمداً يكون سبباً مدنياً من رضاه وأشكره شكراً يكون مقرباً من الفوز بمغفرته.
وبعد، فهذا بحث في الأدب العربي الحديث وبالذات في الأدب الفلسطيني تحدثت فيه عن ألام عند الأديب الفلسطيني غسان كنفاني وخاصة في رواياته.
ويبدو أن اكتشاف صورة ألام في رواياته يأخذ شكلاً ما من الصعوبة ولذلك تحتاج إلى البحث الدقيق حتى يتم الكشف عنها وقد تختلط صورة ألام بالمرأة بمختلف أحوالها من أخت أو صديقة أو مناضلة أو غير ذلك والذي يهمنا في هذا البحث هو التقاط صور للام وليس غير.
وقد رجعت في عمل هذا البحث إلى المجلد الأول من الآثار الكاملة وكذلك بعض الكتيبات ولكن الاعتماد الأكبر كان على الآثار الكاملة فتناولت فيه رواياته وحاولت الكشف عن ألام والأمومة فيها مستخدماً في ذلك منهجاً أدبياً كما هو في أدبه فبدأت بالمقدمة وثم علاقة كنفاني بالأم وأثرها على حياته ومدى ارتباطه بها وتأثير ذلك في تشكيل شخصيته الروائية والإبداعية ثم بحثت عن ألام وصورها في رواياته ولتسهيل دراسة الروايات جعلت كل رواية مستقلة عن الأخرى.
ولا يسعني وأنا اعد هذا البحث إلا وان أتوجه بجزيل الشكر إلى الأستاذ الدكتور ياسر أبو عليان على تعليقاته وملاحظاته القيمة والتي أغنت البحث.
*
*
الباحث : ثابت براذعية
*
*
علاقة غسان بالأم
*
إذا نظرنا إلى الظروف التي عاش فيها مناضلنا وأديبنا نجد أنه من أبناء النكبات المتكررة التي عاش فيها شعبه سواء أكان ذلك في* داخل الوطن أو في خارجه، فقد ولد كنفاني في الإضراب الكبير وشهد (الرحيل الأول، وعاش بأس الرحيل الثاني وهزته مشاهد الترويع في جرش وعجلون وحضنته برائحة الحزن والغضب، جال كنفاني كل مدن الغربة، وتعلم وعلم فيها الكثير، بحث في الأرض والسماء والبنادق والأوراق وقال : ((كلها أشياء أدافع بها عن نفسي)) وعاش كنفاني الخيمة والمخيم، وعاش اللجوء والتشرد وارتبط بهذا الشعب بصغاره وكبار، بثواره ومناضليه ووصف الذين لم يحركوا ساكناً إزاء هذا الوضع السيئ، طارد المرتزقة والفارين بأنفسهم لأنفسهم.
وكان للمرأة وخاصة الأم سمة شخصية خاصة في العلاقة معه وعند البحث في الجوانب الشخصية من حياته نلتمس بوضوح شديد وجود الأم وخاصة الأم الفلسطينية وهذا بصورة خاصة وعامة ويمكن لأي باحث أن يلتقط مجموعة من النساء لها أثرها الخاص في حياته فقد التقط من واقعه تلك المرأة التي علمت المناضل والقائد والتي تمثل الشعب والمدرسة وهذه الأم هي (أم سعد) وتقول زوجته في كنفاني : عن أم سعد ( أم سعد صديقة قديمة لنا كانت رمزاً للأم الفلسطينية بل وللمرأة كذلك. في المخيمات وتجسيداً للطبقة العاملة وقال فيها غسان كنفاني أم سعد امرأة حقيقية أعرفها جيداً ومازلت أرها دائماً وأحادثها، وأتعلم منها وتربطني بها قرابة ما ).
فكان لهذه المرأة التي عاش بجانبها سنوات كثيرة مم دفعه إلى التأثر بها وصياغتها في روايته تبقى للأجيال، وترفع كنبض شامخ ممثل أكثر من امرأة واحدة لتصبح برواية فنية واقعية تمثيلاً كاملاً وشاملاً لتلك الطبقة التي قال عنها ( الباسلة والمسحوقة والفقيرة والمرمية في مخيمات البؤس والتي عشت فيها ومعها ولست أدري كم عشت لها).
ولابد أنه كان لأم سعد أثر لا يوصف في بلورة رؤيته عن الثورة والطبقات، فمن خلال دراسة أم سعد نستطيع أن نلمس مدى الإعجاب والافتخار بهذه العلاقة الخاصة مع هذه الحالة الخاصة ولا أدل على ما نقوله، ما قاله هو بنفسه ( لقد علمتني أم سعد كثيراً وأكاد أقول إن كل حرف، جاء في السطور التالية إنما هو مقتنص من بين شفتيها اللتين ظلتا فلسطينيتين رغم كل شيء).
كذلك كان للسيدة الدنماركية دوراً أيضاً في ذات كنفاني فزوجته التي كانت سائحة في مخيمات لبنان والتي استطاع أن يصيغ لها علاقة حميمة مع هذا الشعب فقد أصبحت فيما بعد صديقته الخاصة جداً وبعد ذلك زوجته وأم ولديه فايز وليلى والتي شهدت لحظة انفجار بعدما كانت تشهد كل يوم لحظات ألمه من جراء مرض السكري اللئيم، وقد كان يقوم بترجمة رواياته وقصصه لها حيث تقول:-
( كان غسان يترجم لي كل رواياته وقصصه أثناء كتابتها، كما كنت أطلع على كتاباته السياسية أيضاً وكتب رواية (رجال تحت الشمس) أهداها لي وبين لنا ذلك مدى الارتباط الوثيق بين غسان وزوجته، فلا نعتقد أن هذه المرأة التي شكلت نصفه الآخر لم يكن لها التأثر الكبير عليه بل نرى جازمين أنها ساهمت في صياغته كأديب انتقل من حدود وطنه العربي إلى حدود العالم.
وقد كان له ارتباط وثيق بأخته فايزة وأبنتها لميس حيث كتب لها يقول لقد احترت أيتها الصغيرة ألا أكون منفرجاً وهذا يعني أنني أخذت أن أعيش اللحظات الحاسمة من تاريخنا مهما كانت قصيرة) بهذه الكلمات كتب غسان إحدى رسائله للميس التي كانت مرتبطة به كارتباطه بها حتى في الموت فقد استشهدت معه وتمازج دمه بدمها وكانت لميس بالذات صورة خاصة تمثل بالنسبة له هذا الجيل الذي يصعد، فقد أولاها اهتماماً خاصاً وأخذت من حياته جانباً مهماً فيقول في ذلك “وعندما أعطيك أملي، عندما اجعله وقفاً عليك وعليه، فمعنى ذلك أنني أعطيك حياتي نفسها، يا حياتي نفسها، ومعنى ذلك أنني أعطيك نفسي يا نفسي”.
إن لميس تمثل فيه الحالة الخاصة. والحالة العامة فهي ابنة أخته التي احبها جداً وهي كذلك نموذج مباشر من الحياة الخاصة لأطفال اللجوء الذين لم يروا بيارات يافا، ولم يدخلوا القدس، وانحنى القدر على حياتهم بظله الثقيل وشرفهم لمعترك شرس لم يعدوا فيه ابسط مسميات الطفولة.
ووالدتها هي الأخت الأكبر له كثير ما قال عنها : إنها بمثابة والدته سافرت معه للكويت للعمل معه هناك وقد أهدى لها بعض كتاباته، احب غسان والديه حتى العبادة وكثيراً ما كتب عنها، وقبل أسبوع واحد من حرب حزيران توفيت والدته اثر سكتة قلبية وتصف لنا زوجته مدى ارتباطه بوالدته وحبه لها حيث يقول : "وعلى الرغم من شدة حبه لوالدته إلا انه لم يذرف عليها في جنازتها دمعة واحدة محاولاً بذلك أن يشد من عضد والده وأفراد العائلة".
هذه بعض النساء اللاتي اعجب بهن وتأثر بهن وعند قراءة الروايات المتصلة بهن نلمس مدى تأثيرهن في حياته وتكوينه كإنسان وأديب ومناضل.
*
*سنكمل في ما بعد[/b][/size]
رد: الي عشاق غسان كنفاني
شكرا اخي اكرم سلطان علي هل موضوع الرائع جدااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
عاشق الرومانسيه- عضو متميز
- عدد الرسائل : 744
السٌّمعَة : -1
نقاط : 187611
تاريخ التسجيل : 28/10/2007
رد: الي عشاق غسان كنفاني
مشكور اخ اكرم على هذه اللفتة الكريمة للنتعرف اكثر على الشاعر غسان كنفاني
والى المزيد وفقك الله
والى المزيد وفقك الله
زائر- زائر
رد: الي عشاق غسان كنفاني
جيفارا غزة كتب:شكرا اخي اكرم سلطان علي هل موضوع الرائع جدااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
شكرا اختي الغاليه هدوء علي مرورك الرائع دمتي لنا
رد: الي عشاق غسان كنفاني
لك شكري اخي الغالي علي تذكيرنا بالفنان والمقاتل الفذ والشاعر المبدع وشهيد القلم غسان كنفاني
سهر اليالي- الاداره العامه
- عدد الرسائل : 13
السٌّمعَة : 0
نقاط : 176580
تاريخ التسجيل : 11/10/2008
رد: الي عشاق غسان كنفاني
بارك الله بيك اخي اكرم دمت بخير
ميسونت الشمال- الاداره العامه
- عدد الرسائل : 19
السٌّمعَة : 0
نقاط : 184770
تاريخ التسجيل : 12/01/2008
مواضيع مماثلة
» غسان كنفاني وارض فلسطين
» الجزء الاول من مسرحيه رجال في الشمس لعسان كنفاني
» صور حب بوس احضان صور عشاق
» صور عشاق ممممم روعة.....
» احلام عشاق معذبين
» الجزء الاول من مسرحيه رجال في الشمس لعسان كنفاني
» صور حب بوس احضان صور عشاق
» صور عشاق ممممم روعة.....
» احلام عشاق معذبين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
21/07/22, 05:59 am من طرف نسيم الفجر
» سيرياتوك |syriatalk| بديل |syriamoon|سيرياتالك syriatalk.red
04/02/17, 10:16 pm من طرف سيرياتوك
» صور من غزه من تصويري رقم 7
08/01/17, 07:15 am من طرف نسيم الفجر
» Building-Operational-Excellence-in-the-Process-Industry
31/07/16, 11:42 am من طرف مركز التدريب
» Supply-Chain:-Concept,-Solution-&-Application
27/07/16, 01:35 pm من طرف مركز التدريب
» Planning-and-Managing-PR-Campaigns-MBA
19/07/16, 10:06 am من طرف مركز التدريب
» Business-Brain-Train-The-Whole-Brain-Approach-To-Business-Ef
18/07/16, 01:21 pm من طرف مركز التدريب
» مدراء المكاتب والسكرتارية التنفيذية باستخدام الحاسوب
17/07/16, 11:47 am من طرف مركز التدريب
» استخدام التحليل الرباعي في الادارة الاستراتيجية
16/07/16, 12:34 pm من طرف مركز التدريب
» تطوير وتنمية مهارات التنسيق الإداري
13/07/16, 12:15 pm من طرف مركز التدريب
» Supply_Chain:_Concept,_Solution_&_Application
05/07/16, 11:20 am من طرف مركز التدريب
» Building_Operational_Excellence_in_the_Process_Industry
03/07/16, 10:42 am من طرف مركز التدريب
» Effective_Project_Management
02/07/16, 11:25 am من طرف مركز التدريب
» Supporting and Troubleshooting Windows 10
26/06/16, 01:10 pm من طرف مركز التدريب
» دورات تدريبية لعام 2016 مقدمة من مركز الجودة لاوروبية
22/06/16, 12:05 pm من طرف مركز التدريب